أحباب المصطفى
رسائل مشهورة ولكنها لا تصح 3555210
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي ومحبي الاستاذ مصطفى حسني
سنتشرف بتسجيلك
شكرا رسائل مشهورة ولكنها لا تصح 710
ادارة المنتدي رسائل مشهورة ولكنها لا تصح 02010
أحباب المصطفى
رسائل مشهورة ولكنها لا تصح 3555210
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي ومحبي الاستاذ مصطفى حسني
سنتشرف بتسجيلك
شكرا رسائل مشهورة ولكنها لا تصح 710
ادارة المنتدي رسائل مشهورة ولكنها لا تصح 02010
أحباب المصطفى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أحباب المصطفى


 
الرئيسيةالبوابةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخولللتبليغ عن شكوىصفحتنا الرسمية على تويترصفحتنا الرسمية على الفيس بوك

 

 رسائل مشهورة ولكنها لا تصح

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير العام
المدير العام
المدير العام
المدير العام


علم الدولة : مصر
الاوسمة الاوسمة : الادارة
الجنسية : مصر
ذكر
عدد المساهمات : 192
نقاط : 1503
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 10/04/2011
العمل العمل : مدير المنتدى

بطاقة الشخصية
الساعة:



رسائل مشهورة ولكنها لا تصح Empty

مُساهمةموضوع: رسائل مشهورة ولكنها لا تصح   رسائل مشهورة ولكنها لا تصح Icon_minitimeالجمعة 15 أبريل 2011 - 16:35

بسم الله
الرحمن الرحيم



سنتناول إن شاء الله فى هذا الموضوع
موضوعات وحكايات مشهورة على

ألسنة الناس لكنها مخالفه للشرع .. فتابعونا لأهمية الموضوع بارك الله

فيكم ..


ما حكم كتابة ( صلى ) أو ( صلم) أو ( ص )
بعد ذكر محمد صلى الله عليه

وسلم وهي اختصار للصلاة عليه ؟




الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن اختصار كتابة الصلاة على النبي صلى الله
عليه وسلم
بهذه الطريقة غير مشروع،
كما نص على ذلك أهل العلم قديماً وحديثاً، وممن نص على ذلك وفصله تفصيلاً
جميلاً، ونقل فيه أقوال أهل العلم الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز
رحمه الله تعالى، وإليك نص ما كتبه في ذلك:

(الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد أرسل الله رسوله محمداً صلى الله عليه وسلم، إلى جميع الثَّقَلَيْن
بشيراً ونذيراً وداعياً إلى الله بإذنه وسراجاً منيراً، أرسله بالهدى
والرحمة ودين الحق، وسعادة الدنيا والآخرة، لمن آمن به وأحبه واتبع سبيله
صلى الله عليه وسلم، ولقد بلّغ الرسالة، وأدى الأمانة، ونصح الأمة، وجاهد
في الله حق جهاده، فجزاه الله على ذلك خير الجزاء وأحسنه وأكمله.

وطاعته صلى الله عليه وسلم، وامتثال أمره، واجتناب نهيه من أهم فرائض
الإسلام، وهي المقصود من رسالته، والشهادة له بالرسالة تقتضي محبته،
واتباعه والصلاة عليه في كل مناسبة، وعند ذكره، لأنَّ في ذلك أداء لبعض حقه
صلى الله عليه وسلم، وشكراً لله على نعمته علينا بإرساله صلى الله عليه
وسلم.

وفي الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم، فوائد
كثيرة منها:

- امتثال أمر الله سبحانه وتعالى، والموافقة له في الصلاة عليه صلى الله
عليه وسلم، والموافقة لملائكته أيضاً في ذلك، قال الله تعالى : { إن الله
وملائكته يُصلّون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلَّوا عليه وسلِّموا
تسليماً }

- ومنها أيضا مضاعفة أجر المصلي عليه، ورجاء إجابة دعائه، وسبب لحصول
البركة، ودوام محبته صلى الله عليه وسلم، وسبب هداية العبد وحياة قلبه،
فكلما أكثر الصلاة عليه وذكره استولت محبته على قلبه، حتى لا يبقى في قلبه
معارضة لشيء من أوامره، ولا شك في شيء مما جاء به.

كما أنه صلوات الله وسلامه عليه رغَّب في الصلاة عليه بأحاديث كثيرة ثبتت
عنه، منها
ما روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله
عليه وسلم قال : « من صلى عليَّ واحدة صلى
الله عليه بها عشراً
» .

وعنه رضي الله عنه أيضاً أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « لا تجعلوا بيوتكم قبوراً، ولا تجعلوا قبري عيداً،
وصلوا علي، فإن صلاتكم تبلغني حيثما كنتم
» .

وقال صلى الله عليه وسلم : « رغم أنفُ رجل
ذُكرتُ عنده فلم يُصلِّ عليَّ
».

وبما أن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مشروعة في الصلوات في التشهد،
ومشروعة في الخُطب والأدعية، والاستغفار، وبعد الأذان، وعند دخول المسجد،
والخروج منه، وعند ذكره، وفي مواضع أخرى، فهي تتأكد عند كتابة اسمه في
كتاب، أو مؤلف، أو رسالة، أو مقال أو نحو ذلك، لما تقدم من الأدلة،
والمشروع أن تكتب كاملة تحقيقاً لما أمرنا الله تعالى به، وليتذكره القارئ
عند مروره عليها، ولا ينبغي عند الكتابة الاقتصار في الصلاة والسلام على
رسول الله صلى الله عليه وسلم على كلمة صلى الله عليه وسلم أو (صلى الله
عليه وسلم)، وما أشبهها من الرموز التي قد يستعملها بعض الكتبة والمؤلفين،
لما في ذلك من مخالفة أمر الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز بقوله: {
صلوا عليه وسلموا تسليماً }

مع أنه لا يتم بها المقصود، وتنعدم الأفضلية الموجودة في كتابة (صلى الله
عليه وسلم) كاملة، وقد لا ينتبه لها القارئ، أو لا يفهم المراد بها، علماً
بأن الرمز لها قد كرهه أهل العلم وحذَّروا منه.

فقد قال ابن الصلاح في كتابه (علوم الحديث) المعروف بمقدمة ابن الصلاح، في
النوع الخامس والعشرين من كتابة الحديث وكيفية ضبط الكتاب وتقييده، قال ما
نصه:

(التاسع: أن يحافظ على كتابة الصلاة والتسليم على رسول الله صلى الله عليه
وسلم عند ذكره، ولا يسأم من تكرير ذلك عند تكرره، فإن ذلك من أكبر الفوائد
التي يتعجلها طلبة الحديث وكتبته، ومن أغفل ذلك فقد حُرٍم حظاً عظيماً.
وقد رأينا لأهل ذلك منامات صالحة، وما يكتبه من ذلك فهو دعاء يثبته لا
كلام يرويه، فلذلك لا يتقيد فيه بالرواية، ولا يقتصر فيه على ما في الأصل.

وهكذا الأمر في الثناء على الله سبحانه عند ذكر اسمه، نحو عز وجل، وتبارك
وتعالى، وما ضاهى ذلك... إلى أن قال: ثم ليتجنب في إثباتها نقصين:

أحدهما: أن يكتبها منقوصة صورة رامزاً إليها بحرفين، أو نحو ذلك.

الثاني: أن يكتبها منقوصة معنى بألا يكتب وسلم، وروي عن حمزة الكناني رحمه
الله تعالى أنه يقول: كنت أكتب الحديث، وكنت أكتب عند ذكر النبي صلى الله
عليه، ولا أكتب وسلم، فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام، فقال لي:
مالك لا تتم الصلاة علي؟ قال: فما كتبت بعد ذلك صلى الله عليه إلا كتبت
وسلم... إلى أن قال ابن الصلاح: قلت: ويكره أيضاً الاقتصار على قوله (عليه
السلام) والله أعلم). انتهى المقصود من كلامه ـ رحمه الله تعالى ـ ملخصاً.

وقال العلامة السخاوي ـ رحمه الله تعالى ـ في كتابه (فتح المغيث في شرح
ألفية الحديث) للعراقي ما نصه: ( واجتنب أيها الكاتب (الرمز لها) أي الصلاة
والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم في خطك، بأن تقتصر منها على
حرفين، ونحو ذلك، فتكون منقوصة صورة كما يفعله (الكسائي)، والجهلة من أبناء
العجم غالباً، وعوام الطلبة، فيكتبون بدلاً من صلى الله عليه وسلم صلى
الله عليه وسلم أو (صم) أو (صلى الله عليه وسلم)، فذلك لما فيه من نقص
الأجر لنقص الكتاب خلاف الأولى).

وقال السيوطي ـ رحمه الله تعالى ـ في كتابه (تدريب الراوي في شرح تقريب
النواوي):

( ويكره الاقتصار على الصلاة أو التسليم هنا، وفي كل موضع شرعت في الصلاة،
كما في شرح مسلم وغيره لقوله تعالى : { صلوا عليه وسلموا تسليماً } ...
إلى أن قال: ويكره الرمز إليها في الكتابة بحرف أو حرفين، كمن يكتب (صلى
الله عليه وسلم) بل يكتبهما بكمالهما). انتهى المقصود من كلامه ـ رحمه
الله تعالى ـ ملخصاً.

هذا ووصيتي لكل مسلم وقارئ وكاتب، أن يلتمس الأفضل، ويبحث عما فيه زيادة
أجره وثوابه، ويبتعد عما يبطله أو ينقصه.

نسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفقنا جميعاً إلى ما فيه رضاه، إنه جواد كريم،
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه).

انتهى كلام الشيخ ابن باز رحمه الله . والله أعلم.

http://islamway.com/?iw_s=Article&iw...article_id=475

جزاكم الله خيرا وتابعونا بارك الله فيكم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://loversmustafa.yoo7.com
المدير العام
المدير العام
المدير العام
المدير العام


علم الدولة : مصر
الاوسمة الاوسمة : الادارة
الجنسية : مصر
ذكر
عدد المساهمات : 192
نقاط : 1503
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 10/04/2011
العمل العمل : مدير المنتدى

بطاقة الشخصية
الساعة:



رسائل مشهورة ولكنها لا تصح Empty

مُساهمةموضوع: رد: رسائل مشهورة ولكنها لا تصح   رسائل مشهورة ولكنها لا تصح Icon_minitimeالجمعة 15 أبريل 2011 - 16:36



" أمانة في عنقك، أرسلها لـ 10 من أصدقائك "

السؤال :
ما هو حكم إرسال الأدعية وختمها بعبارة "أمانة
في عنقك إلى يوم القيامة. أرسلها إلى 10 من أصدقائك ولك جزيل الشكر"؟


الإجابة:
لا يشرع ادّعاء تفضيل ذكر أو دعاء غير مأثور
على غيره ، أو تخيصصه بفضل لم يرد به دليل ، أو وضعه في صيغة تدعو إلى
تكراره ، في وقت أو هيئة أو حال ، بغير نص من الشرع ، لأن ذلك يدخل في قوله
صلى الله عليه وسلم " إياكم ومحدثات الأمور " ، ومن ذلك ما ذكر في سؤال
السائل، والله أعلم

http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa...;fatwa_id=2774

السؤال: ..

اطلعت على نشرة دعوية إلا أن صاحبها ختمها بعبارة: (أرسلها إلى عشرة من
أصحابك أمانة في ذمتك وستسأل)، سؤالي: ما حكم الشرع في أمثال هذه العبارات
وهل حقاً أني أصبحت ملزماً بتوزيعها إلى عشرة من أصحابي؟


الجواب:

بسم الله الرحمن الرحيم
هذه العبارة يكتبها بعض الناس الذين يريدون نشر ما يدعون إليه وهي خطأ بلا
شك لأن فيها إلزاماً للناس بما لم يلزمهم الله تعالى به من حيث أصل
التبليغ لقوله أو رسالته ومن حيث العدد فلا يجب عليك إرسالها وأرى أن ترسل
إلى صاحب هذه النشرة رسالةً تنصحه فيها ألا يكلف الناس ويشق عليهم بما لم
يكلفهم الله به.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://loversmustafa.yoo7.com
المدير العام
المدير العام
المدير العام
المدير العام


علم الدولة : مصر
الاوسمة الاوسمة : الادارة
الجنسية : مصر
ذكر
عدد المساهمات : 192
نقاط : 1503
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 10/04/2011
العمل العمل : مدير المنتدى

بطاقة الشخصية
الساعة:



رسائل مشهورة ولكنها لا تصح Empty

مُساهمةموضوع: رد: رسائل مشهورة ولكنها لا تصح   رسائل مشهورة ولكنها لا تصح Icon_minitimeالجمعة 15 أبريل 2011 - 16:37


ما حكم هذه
الرسالة" أرسلها إلى(12) من أصحابك ، وسَتَسْمَع خبراً جيِّداً الليلة"؟

السؤال :


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا شيخ ماذا أفعل بخصوص رسالة أُرسِلتْ إليّ ، وهذا نصّها :
" لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ، لم يَدْعُ بها مسلم إلا
استجاب الله دعاءه " أرسلها إلى ( 12 ) من أصحابك ، وسَتَسْمَع خبراً
جيِّداً الليلة – إن شاء الله –
لا تَمْسَحْها .. أمانة في عُنقك إلى يوم القيامة .
ما الحل ؟



الجواب :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لا يجوز مثل هذا ..
أما حديث : " دعوة ذي النون إذ دعا وهو في بطن الحوت " لا إله إلا أنت
سبحانك إني كنت من الظالمين " فإنه لم يَدْعُ بها رجل مسلم في شيء قطّ إلا
استجاب الله له " فقد رواه الإمام أحمد والترمذي ، وغيرهما ، وهو حديث
صحيح .
أما قول : " أرسلها إلى ( 12 ) من أصحابك ، وسَتَسْمَع خبراً جيِّداً
الليلة – إن شاء الله – "
فهذا رجم بالغيب !
وهو من التقوّل على الله .
ومن قال هذا .. هل جاءه خبر عن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم أن من فعل
ذلك حصل له ما قال ؟!
فإذا لم يكن كذلك ، فهذا من الافتراء على الله ..
وأما قول : " لا تَمْسَحْها .. أمانة في عُنقك إلى يوم القيامة "
فأقول : بل امسحها .. ولا ترسلها ..
ولا يجوز إلْزام الناس بما لم يُلزمهم به الله ورسوله صلى الله عليه وسلم .
بل هذا من إيجاب ما ليس بواجب .
ولا يجوز إرسال مثل هذه الرسالة ، ولا وضعها أمانة في أعناق الناس !
ويُقتَصر في مثل هذه الرسالة على الحديث الثابت عنه صلى الله عليه وسلم .
والحلّ أن يُرَدّ على من أرسلها ببعض ما تقدّم .
والله تعالى أعلم .

الشيخ عبد الرحمن السحيم

http://www.almeshkat.net/vb/showthre...threadid=41490
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://loversmustafa.yoo7.com
 
رسائل مشهورة ولكنها لا تصح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أماكن مشهورة يستحيل زيارتها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أحباب المصطفى :: المنتدى الاسلامى :: ديننا-
انتقل الى: