أحباب المصطفى
موسوعة القصص  3555210
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي ومحبي الاستاذ مصطفى حسني
سنتشرف بتسجيلك
شكرا موسوعة القصص  710
ادارة المنتدي موسوعة القصص  02010
أحباب المصطفى
موسوعة القصص  3555210
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي ومحبي الاستاذ مصطفى حسني
سنتشرف بتسجيلك
شكرا موسوعة القصص  710
ادارة المنتدي موسوعة القصص  02010
أحباب المصطفى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أحباب المصطفى


 
الرئيسيةالبوابةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخولللتبليغ عن شكوىصفحتنا الرسمية على تويترصفحتنا الرسمية على الفيس بوك

 

 موسوعة القصص

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نجم الكون
مشرف عام
مشرف عام
نجم الكون


علم الدولة : مصر
الاوسمة الاوسمة : وسام صاحب الحضور الدائم
الجنسية : مصر
ذكر
عدد المساهمات : 397
نقاط : 1621
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 11/04/2011
العمل العمل : عضو ذهبى

بطاقة الشخصية
الساعة:



موسوعة القصص  Empty

مُساهمةموضوع: موسوعة القصص    موسوعة القصص  Icon_minitimeالخميس 6 أكتوبر 2011 - 14:36

موسوعة القصص  Domain-1266104f9a



مات من كان يعيق تقدمكم
********************************************

?في أحد الأيام وصل الموظفون إلى مكان عملهم فرأوا لوحة كبيرة معلقة على الباب الرئيسي
لمكان العمل كتب عليها:
لقد توفي البارحة الشخص الذي كان يعيق تقدمكم
"ونموكم في هذه الشركة !

ونرجو منكم الدخول وحضور العزاء في الصالة المخصصة لذلك"!
في البداية حزن جميع الموظفون لوفاة أحد زملائهم في العمل،
لكن بعد لحظات تملك الموظفون

الفضول لمعرفة هذا الشخص الذي كان يقف عائقاً أمام تقدمهم ونمو شركتهم !
بدأ الموظفون بالدخول إلى القاعة لإلقاء نظرة الوداع على الجثمان
وتولى رجال الأمن بالشركة عملية دخولهم ضمن
دور فردي لرؤية الشخص داخل الكفن.

وكلما رأى شخص ما يوجد بداخل الكفن أصبح وبشكل مفاجئ غير قادر على الكلام
وكأن شيئاً ما قد لامس أعماق روحـــــه .

لقد كان هناك في أسفل الكفن مرآة تعكس صورة كل من ينظر إلى داخل الكفن
وبجانبها لافتة صغيرة تقول :

هناك شخص واحد في هذا العالم يمكن أن يضع حداً لطموحاتك ونمو قدراتك في هذا العالم

وهو أنت .....!!!؟؟؟؟

حياتك لا تتغير عندما يتغير مديرك أو يتغير أصدقاؤك
أو زوجتك أو شركتك أو مكان عملك أو حالتك المادية
حياتك تتغير عندما تتغير أنت وتقف عند حدود وضعتها أنت لنفسك !
راقب شخصيتك وقدراتك....

ولا تخف من الصعوبات والخسائر والأشياء التي تراها مستحيلة !
********************************************
كن رابحاً دائمــــاً !
وضع حدودك على هذا الأساس.
لتصنع الفرق في حياتك.
وذلك يكون بحسن التوكل على الله
وليس التواكل والأخذ بالأسباب والإخلاص لله ثم الإخلاص في العمل
والبعد عن اليأس والإحباط والعجز والتكاسل .



من النادر أن نفكر فيما نملك،..... بل نحن نفكر فيما ينقصنا.

آرثر شوبنهاور
فيلسوف ألماني? study



موسوعة القصص  %3E


>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>


هذه قصة أخوين عاشا مدة طويلة بالاتفاق والمحبة كانا يعيشان في مزرعتهما في الريف يعملان معا ويسود حياتهما التفاهم والانسجام الكلي. وفجأة وفي يوم من الأيام... نشبت مشاجرة بينهما وكانت هذه المشكلة الأولى التي نشأت بينهما بعد أربعين عاما عملا فيها معا في فلاحة الأرض مشاطرين الآلات والأجهزة متقاسمين المحاصيل والخيرات.


نشأ الخلاف من سوء تفاهم بسيط وازداد... حتى نشب شجار تفوها به بكلمات مرة وإهانات أعقبتها أسابيع صمت مطبق. فأقاما في جهتين مختلفتين. .. ذات صباح قرع قارع باب لويس وهو الأخ الأكبر

وإذا به أمام رجل غريب..."إني أبحث عن عمل لبضعة أيام" قال هذا الغريب. .. قد تحتاج إلى بعض الترميمات الطفيفة في المزرعة وقد أكون لك مفيدا في هذا العمل".ء

فقال الأخ الأكبر " نعم لي عمل أطلبه منك... هناك حيث يعيش جاري أعني أخي الأصغر. حتى الأسبوع الماضي كان هناك مرج رائع لكنه حول مجرى النهر ليفصل بيننا. قد قصد ذلك لإثارة غضبي غير أني سأدبر له ما يناسبه!"ء

وأضاف شارحا: " أترى تلك الحجارة المكدسة هناك قرب مخزن القمح ...اسألك أن تبني جدارا علوه متران كي لا أعود أراه أبدا"ء

أجاب الغريب: "يبدو لي أنني فهمت الوضع".ء

ساعد الأخ الأكبر العامل في جمع كل ما يلزم ومضى إلى المدينة لبضعة أيام لينهي أعماله.

وعندما عاد إلى المزرعة وجد أن العامل كان قد أتم عمله. ...فدهش كل الدهشة مما رآه ... فبدلأ من أن يبني حائطا فاصلا علوه متران بنى جسرا رائعا يربط بين البيتين.

وفي تلك اللحظة ركض الأخ الأصغر من بيته نحو الأخ الأكبر مندهشا وقائلا "إنك حق رائع تبني جسرا بيننا بعد كل ما فعلته بك إني لأفتخر بك جد

وعانقه. وبينما هما يتصالحان كان الغريب يجمع أغراضه ويهم بالرحيل

"ء"انتظر"..."انتظر"... قالا له. "ما زال عندنا عمل كثير لك

فأجاب:"كنت أحب أن أبقى لولا كثرة الجسور التي تنتظرني لأبنيها"ء

الحكمة : لنكن ممن يبني جسور المحبة بين الناس وليس هدامين لها .. لنزرع الوصل ونتوقف عن نثر بذور القطيعة.


موسوعة القصص  %3E



عدل سابقا من قبل نجم الكون في الأربعاء 19 أكتوبر 2011 - 14:25 عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نجم الكون
مشرف عام
مشرف عام
نجم الكون


علم الدولة : مصر
الاوسمة الاوسمة : وسام صاحب الحضور الدائم
الجنسية : مصر
ذكر
عدد المساهمات : 397
نقاط : 1621
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 11/04/2011
العمل العمل : عضو ذهبى

بطاقة الشخصية
الساعة:



موسوعة القصص  Empty

مُساهمةموضوع: رد: موسوعة القصص    موسوعة القصص  Icon_minitimeالجمعة 7 أكتوبر 2011 - 1:13

قصة و عبرة
=--=--=--=-=
دخل طفل صغير لمحل الحلاقة

فهمس الحلاق للزبون : هذا أغبى طفل في العالم ... إنتظر و أنا أثبت لك
... .........
وضع الحلاق جنيه بيد و خمسون قرش باليد الأخرى و نادى الولد و عرض عليه المبلغين

أخذ الولد الخمسون قرش و مشى

قال الحلاق : و في كل مرة يكرر نفس الأمر

عندما خرج الزبون من المحل قابل الولد خارجاً من محل الآيس كريم

سأله : لماذا تأخذ الخمسون قرش كل مرة و لا تأخذ الجنيه ؟؟؟

قال الولد : لأنه فى اليوم الذي آخذ فيه الجنيه سوف تنتهي اللعبة
=====
العبره
=====
___________________________________
الغبي هو الذي يعامل الناس على أنهم أغبياء

موسوعة القصص  319529_171335296281313_153810868033756_354554_1324090288_n
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نجم الكون
مشرف عام
مشرف عام
نجم الكون


علم الدولة : مصر
الاوسمة الاوسمة : وسام صاحب الحضور الدائم
الجنسية : مصر
ذكر
عدد المساهمات : 397
نقاط : 1621
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 11/04/2011
العمل العمل : عضو ذهبى

بطاقة الشخصية
الساعة:



موسوعة القصص  Empty

مُساهمةموضوع: رد: موسوعة القصص    موسوعة القصص  Icon_minitimeالإثنين 10 أكتوبر 2011 - 16:32


جنكيز خان وصقره

ذات صباح مضى القائد المغولى جنكيز خان وحاشيته فى رحلة صيد. بينما كان مرافقوه يحملون أقواساً وسهاماً, كان جنكيز خان يحمل على زراعه صقره المفضل- وكان افضل وادق من أى سهم- فقد كان يستطيع ان يرتفع عالياً فى السماء ويرى مالا يستطيع الإنسان أن يراه.

ومع ذلك, ورغم حماستهم الشديدة, لم يجدوا شيئاً. عاد جنكيز خان إلى معسكره خائباً. ولكن لئلا يفرغ احباطه على مرافقيه ابتعد عن الموكب وقرر ان بسير وحيداً.

بقيا فى الغابة زمناً اطول من المتوقع, وكاد جنكيز خان يموت ظمئاً, فقد كانت الانهار جافة بسبب قيظ الصيف, ولم يجد ما يشربه. بعد ذلك حدثت معجزة! رأى أمامه ماء يسيل من احدى الصخور.

أطلق الصقر عن ذراعه مباشرةً, وتناول الكأس الفضى الذى معه, وأمضى وقتاً لا بأس به فى ملئه, ولحظة رفعه إلى شفتيه, طار الصقر وانتزع الكأس من بين يديه ورماه بعيداً.

جُن جنون جنكيز خان, ولكنه كان حيوانه المفضل, وربما كان عطشاناً, هو الأخر. تناول الكأس من جديد. ولكن ما ان امتلء حتى منتصفه حتى انقض عليه الصقر ورماه ثانيةً.

كان جنكيز خان يحب صقره –حباً جماً-, ولكنه لم يكن ليقبل فى أية حال من الأحوال أن ينتقص من احترامه, فقد يكون أحدٌ ما يراقب المشهد من بعيد, وقد يروى لجنوده فيما بعد أن القائد العظيم عجز عن ترويض مجرد طائر.

هذه المرة استل سيفه من غمده وأمسك بالكأس, وأعاد ملأه مبقياً عيناً على النبع وأخرى على الصقر. وما أن رأى أن هناك ما يكفى من الماء, تأهب للشرب, فطار الصقر واتجه نحوه. وبضربة سديدة اخترق جانكيز خان قلبه.

ولكن سيل الماء انقطع. قرر ان يشرب بأية طريقة, فتسلق الصخرة ليصل إلى النبع, وكم كانت دهشته كبيرة! فقد وجد بركة ماء بالفعل, ولكنه وجد فى وسطها إحدى أكثر الأفاعى سمية فى المنطقة, ولو أنه شرب الماء لكان قد غادر عالم الاحياء.

عاد جنكيز خان إلى المعسكر حاملاً بين ذراعيه الصقر الميت, وطلب أن يصنع لهذا الصقر تمثالاً من الذهب, ونقش على احد جناحيه:

"صديقك يبقى صديقك حتى لو فعل مالا يعجبك"

ثم كتب على الأخر:

"كل فعل سببه الغضب عاقبته الإخفاق".


من كتاب: كالنهر الذى يجرى

باولو كويلو



موسوعة القصص  %3E




عدل سابقا من قبل نجم الكون في الأربعاء 19 أكتوبر 2011 - 14:22 عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نجم الكون
مشرف عام
مشرف عام
نجم الكون


علم الدولة : مصر
الاوسمة الاوسمة : وسام صاحب الحضور الدائم
الجنسية : مصر
ذكر
عدد المساهمات : 397
نقاط : 1621
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 11/04/2011
العمل العمل : عضو ذهبى

بطاقة الشخصية
الساعة:



موسوعة القصص  Empty

مُساهمةموضوع: رد: موسوعة القصص    موسوعة القصص  Icon_minitimeالإثنين 10 أكتوبر 2011 - 16:43


# قصة عن الصبر على البلاء

القصه دى لكل واحد بيضايق من ابتلاءات حصلتله فى الدنيا
بنقوله ومن ادراك

_ يروى أنه كان هناك فوق تلال غابه نائيه في بلاد الصين كان يعيش رجل شيخ مع ابن له وجواد

_ وذات يوم هرب الجواد فاقبل الجيران يواسون الشيخ فى نكبه فقدان جواده فقال لهم: ومن ادراكم انها نكبه؟؟

فذهل القوم وقفلوا راجعين....

_ وبعد بضعه أيام عاد الجواد من تلقاء نفسه ومعه خيول كثيرة... فأسرع القوم يهنئونه على هذا الخير... فقال

لهم: ومن ادراكم انه خير ؟؟؟ فسكتوا مذهولين

_ وفى احد الايام امتطى ابنه احد تلك الجياد فسقط من فوقه وكسرت ساقه... فرجع القوم الى الشيخ يشدون من

أذره ويبدون تعاطفهم معه لما اصاب ابنه من حظ عاثر... فقال لهم: ومن ادراكم انه حظ عاثر؟؟؟؟ فانصرفوا

واجمين

_ وتمر الأيام وإذا بالحرب تندلع وتقذف خيره الشباب الذين لقوا معظمهم حتفهم فيها وينجوا ابن الشيخ الذى عفى

من الذهاب للحرب بسبب العرج الذى أصابه من جزاء سقوطه من على الجواد.......( تمت)


_ قد يسال البعض فى نهاية الامر هل هذه القصة حقيقية.. وان يكن ... او حتى لاتكون حقيقية ولكن نريد ان

نركز على الهدف منها وهو الصبر على البلاء حتى يعوضنا الله خيرا

يقول الله تبارك وتعالى { وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ


..........................................................................................



# قصة عن رد الجميل ولو طال الزمان

طعم الحلوى
يحكى أن رجل كبير كان يرقد في المستشفى
يزوره شاب كل يوم ويجلس معه لأكثر من ساعة
يساعده على أكل طعامه والاغتسال
ويأخذه في جوله بحديقة المستشفى ،
و يساعده على الاستلقاء ويذهب بعد أن يطمئن عليه .

دخلت عليه الممرضة في أحد الأيام
لتعطيه الدواء وتتفقد حاله وقالت له :
“ ما شاء الله يا حاج الله يخليلك ابنك وحفيدك يومياً بيزورك، ما في ابناء بها الزمن هيك ” .

نظر إليها ولم ينطق وأغمض عينيه ،
وقال لنفسه “ ليته كان أحد أبنائي .. “

هذا اليتيم من الحي الذي كنا نسكن فيه
رأيته مرة يبكي عند باب المسجد بعدما توفي والده و هدأته .. واشتريت له الحلوى ،
ولم احتك به منذ ذلك الوقت .

ومنذ علم بوحدتي أنا وزوجتي يزورنا كل يوم
لـ يتفقد أحوالنا حتى وهن جسدي
فأخذ زوجتي إلى منزله وجاءبي إلى المستشفى
لـ العلاج .

وعندما كنت أسأله
" لماذا يا ولدي تتكبد هذا العناء معنا؟ "

يبتسم ويقول .. :

( ما زال طعم الحلوى في فمي يا عمي ) ! :)


ازرع جميلا . و لو في غير موضعه ---- فلن يضيع جميلا .. أينما زرعا

إن الجميل .. و إن طال الزمان به ------ فـليس يحصده .. إلا الذي زرعا


.........................................................................................




:1
00:




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نجم الكون
مشرف عام
مشرف عام
نجم الكون


علم الدولة : مصر
الاوسمة الاوسمة : وسام صاحب الحضور الدائم
الجنسية : مصر
ذكر
عدد المساهمات : 397
نقاط : 1621
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 11/04/2011
العمل العمل : عضو ذهبى

بطاقة الشخصية
الساعة:



موسوعة القصص  Empty

مُساهمةموضوع: رد: موسوعة القصص    موسوعة القصص  Icon_minitimeالإثنين 10 أكتوبر 2011 - 22:28



كأس ماء
*******

هذه القصة الصغيرة قد تساعدك على التغيير الكبير في حياتك.

بدأ البروفسور درسه بالإمساك بكأس يحوي بعض الماء ورفعه أمام أعين الطلاب ليراه الجميع ثم سألهم: كم تظنون وزن هذا الكأس ؟ أجاب الطلاب : 50 غ.. 100 غرام.. 125 غرام...
قال البروفسور : أنا شخصيا لا أعرف ما لم أقم بوزنه... لكن سؤالي هو : ما الذي يحصل لو أمسكت به بهذا الشكل عدة دقائق فقط ؟
أجاب الطلاب : لا شيء !
أردف البروفسور : حسنا... ما الذي يحصل لو حملته هكذا لمدة ساعة ؟
أجاب أحد الطلاب : سيصيبك ألم في ذراعك بالتأكيد!
علق البروفسور : معك حق... إذاً ما الذي يحصل لو حملت الكأس ليوم كامل ؟
جازف طالب آخر بالإجابة : سوف تصاب ذراعك بالخدر أو تشتكي من الإجهاد العضلي الشديد أو حتى الشلل... وبالتأكيد سيتوجب عليك الذهاب إلى المستشفى!

ضحك جميع الطلاب.. وتابع البروفسور : رائع جدا... لكن هل سيتغير وزن الكأس رغم كل ما حصل لي ؟
أجاب الطلاب بصوت واحد : لا !
إذن ما الذي يسبب ألم الذراع وإجهاد العضلات... ما دام وزن الكأس نفسه لم يتغير
انعقد لسان الطلاب بالحيرة لولا أن طالبا رفع صوته قائلا : ضع الكأس من يدك! " بالضبط "
عَّلق البروفسور ثم تابع : مشكلات الحياة تشبه كأس الماء هذا... احملها لمدة دقائق في رأسك فلا يحدث لك شيء.. لو فكرت فيها أكثر فلا ريب أنك ستشعر ببعض الألم... ولو حملتها فترة أطول فإن لديها القدرة أن تصيبك بالشلل للدرجة التي تصبح معها عاجزا عن فعل أي شيء... من المهم جدا أن تفكر بمشكلات الحياة وتحدياتها لكن المهم أكثر أن “تضعها أسفل” نهاية اليوم وقبل أن تأوي إلى فراشك... بهذه الطريقة لن تشعر بأي ضغط.. وسوف تستيقظ كل يوم قويا ومتجددا وعندها يمكنك أن تمسك بزمام أي قضية وتعالج أي صعوبة تعترض طريقك...


-----------------------------
جميل استفادة الدكتور في ضرب المثال بشيء موجود حولنا... طبعاً بلا شك رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم سبقه في هذا الأمر والشواهد كثيرة... ونحن أيضا لازم نستفيد من هذا الشيء يعني مثلاً ممكن أن نضرب نفس المثل لكن نقول أنك كلما عصيت الله سبحانة وتعالى ولم تتب منها تراكمت عليك الذنوب... والأمثلة كثيرة ومنكم نستفيد.

........................................................................................



قـــــــصــــــــة وحـــــــكـــمــة
=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
كان هناك عجوز يعيش مع ولده وزوجة ولده وحفيده. وعندما أصبح العجوز متقدما جدا في السن لم يعد يقوى على الأكل بشكل طبيعي حيث أصبحت يداه ترتجفان مما يؤدي إلى إسقاط الطعام من يده أحيانا

وذات يوم سقط طبق الطعام من يدي العجوز وانكسر عندها غضبت زوجة ابنه من ذلك الموقف وطلبت من الزوج أن يجد حلا
...
فكر الزوج في الأمر وخطر له أن يصنع لوالده طبقا من الخشب وتجنبا لسكب الطعام على المائدة تم إجبار العجوز على تناول طعامه وحده بعيدا عن العائلة. كان العجوز يشعر بالحزن لإحساسه بأنه بات منبوذا في أيامه الأخيرة حين أجبر على الأكل وحده بينما يستمتع بقية أفراد الأسرة بتناول الطعام على المائدة

مع مرور الأيام أصبحت المزيد من ظروف العزل تفرض على العجوز من قبل ابنه وزوجة ابنه اللذان لم يطيقاه كما ينبغي ... وبعد مرور عدة أشهر على هذا الحال توفي العجوز وأقيمت مراسم التشييع

وبعد الانتهاء من تلك المراسم أراد الزوج وزوجته التخلص من متعلقات وأغراض العجوز بإعطائها للفقراء أو إتلافها. فجأة ركض حفيد العجوز الراحل وأخذ الطبق الخشبي فسأله أباه "لماذا أخذت هذا الطبق وماذا تريد أن تصنع به." عندها أجابه الطفل الصغير قائلا "أريد أن
أحتفظ به كي أطعمك أنت أو أمي به عندما تكبران مثل جدي."

الحكمة : كما تدين تدان .. والجزاء من نوع العمل !


........................................................................................



جلس رجل أعمى على إحدى عتبات

.
.
.
*

عمارة ووضع قبعته بين قدميه وبجانبه لوحة مكتوب عليها
” انا اعمى ارجوكم ساعدوني”..

فمر رجل إعلانات بالأعمى ووقف ليرى أن قبعته لا تحوي سوى قروش قليلة جداً

فوضع المزيد منها ومن دون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته وكتب إعلاناً آخر..

عندما انتهى أعاد اللوحة عند قدم الأعمى وذهب بطريقه ،
لاحظ الأعمى أن قبعته تزداد فيها النقود بشكل غير معتاد حتى امتلأت بالقروش والاوراق النقدية..
فعرف الأعمى أن هناك شيئاً قد تغير وأدرك أن ذلك التغيير نتيجة ما كتبه ذلك الرجل على لوحته ،
فسأل أحد المارة عما هو مكتوب على اللوحة فكانت العبارة كالآتي :

” نحن في فصل الربيع لكنني لا أستطيع رؤية جماله” .

العبرة ..: ليس مهما أن نمتلك أفكاراً لكن? كيف نعبر عنها

.....................................................................................



من اجمل القصص

الطفل المشتااق الى والده

اقرأ معي :

.
.
.

دخل الطفل على والده الذي أنهكه العمل , فمن الصباح إلى المساء وهو يتابع مشاريعه ومقاولاته ,


فليس عنده وقت للمكوث في البيت إلا للأكل أو النوم .

الطفل / لماذا يا أبي لم تعد تلعب معي وتقول لي قصة , فقد اشتقت لقصصك واللعب معك ,


فما رأيك أن تلعب معي اليوم قليلاً وتقول لي قصة ؟

الأب / يا ولدي أنا لم يعد عندي وقت للّعب وضياع الوقت , فعندي من الأعمال الشيء الكثير و وقتي ثمين .

الطفل / أعطني فقط ساعة من وقتك , فأنا مشتاق لك يا أبي .


الأب / يا ولدي الحبيب أنا أعمل وأكدح من أجلكم , والساعة التي تريدني أن أقضيها معك



أستطيع أن أكسب فيها ما لا يقل عن 100 جنيه , فليس لدي وقت لأضيعه معك , هيا اذهب والعب مع أمك .

تمضي الأيام ويزداد انشغال الأب وفي إحدى الأيام يرى الطفل باب المكتب مفتوح فيدخل على أبيه .

الطفل / أعطني يا أبي خمسة جنيهات.

الأب / لماذا ؟ فأنا أعطيك كل يوم فسحة 5 جنيهات , ماذا تصنع بها ؟



... هيا أغرب عن وجهي , لن أعطيك الآن شيئاً .

يذهب الابن وهو حزين , ويجلس الأب يفكر في ما فعله مع أبنه , ويقرر أن يذهب إلى غرفته لكي يراضيه ,

ويعطيه الـخمسة جنيهات .


فرح الطفل بهذه الجنيهات فرحاً عظيماً , حيث توجه إلى سريره ورفع وسادته , وجمع النقود التي تحتها , وبدأ يرتبها !

عندها تساءل الأب في دهشة , قائلاً :

كيف تسألني وعندك كل هذه النقود ؟

الطفل / كنت أجمع ما تعطيني للفسحة , ولم يبق إلا خمس جنيهات لتكتمل المائة ,



والآن خذ يا أبي هذه المائة جنيه وأعطني ساعة من وقتك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

........................................................................................



حدثَّ شابٌ عن قصة عجيبة وتشعر وأنت تسمع هذه الحادثة أن الله برحمته الواسعة وبفضله العظيم يمهلُ ويمهلُ للعبد حتى يرجع إلى الله وإن كان غارقاً في الذنوب والمعاصي ، يقولُ : هذا الشاب نحنُ مجموعةٌ من الشباب ندرسُ في إحدى الجامعات وكان من بيننا صديقٌ عزيزٌ يقال له محمد ! كان محمد يحي لنا السهرات ويجيد العزف على الناي حتى تطربَّ عظامنا والمتفقُ عليه عندنا أنَّ سهرةً بدون محمد سهرةٌ ميتةٌ لا أنسَّ فيها ، مضت بنا الأيام على هذه الحال ثمّ كانت بداية الأحداث الساخنة ، كانت البداية يومَ أن جاء محمدٌ إلى الجامعة وقد تغيرت ملامحه وظهرَ عليه آثار السكينة والخشوع فجاءه صاحبنا يحدثه قال : يا محمد ماذا بك ؟ ماذا حدث لك ؟ كأن الوجه غير الوجه ، فرد عليه محمد بلهجة عزيزة فقال : لقد طلقت الضياع والخراب ، لقد طلقت الضياع والخراب ، لقد طلقت الضياع والخراب ، وإني تابٌ إلى الله .. فذهل الشاب ذهل الشاب وقال : له وهو يحاوره على العموم عندنا اليوم سهرةٌ لا تفوت وسيكونُ لدينا ضيفٌ تحبه إنه المطرب الفلاني ، فرد محمدٌ عليه أرجوا أن تعذرني فقد قررتُ أن أقاطعَ هذه الجلسات الضائعة .. فجنَّ جنونُ هذا الشاب فبدأ يزبد ويرعد فقال : له محمد اسمع يا فلان كم بقي من عمرك ؟ ها أنت تعيش في قوة بدنية وعقلية وتعيش حيوية الشباب فإلى متى ؟ إلى متى ستبقى مذنباً غارقاً في المعاصي ؟ لما لا تغتنم هذا العمر في أعمال الخير والطاعات .. وواصل محمدٌ الوعظ وتناثرت باقةٌ من النصائح الجملية من قلبٍ صادق من محمدٍ التائب يا فلان إلى متى تسوف ؟ لا صلاة لربك ولا عبادة ! أما تدري أنك اليوم أو غدا .. كم من مغترٍ بشبابه وملك الموت عند بابه .. كم من مغترٍ عن أمره منظرٍ فراغ شهره وقد آن انصرام عمره .. كم من في لهوه وأنسه وما شعر أنه قد دنا غروب شمسه .. ألا تدري أن وراءك حساب . قال صلى الله عليه وسلم :لا تزول قدم عبد يسأل عن أربع عن عمره فيما أفناه وعن شبابه فيما أبلاه فاغتنم شبابك قبل هرمك وصحتك قبل سقمك وحياتك قبل موتك .
يقول : هذا الشاب وتفرقنا على ذلك وكان من الغد دخولُ شهر رمضان ، وفي ثاني أيامه يقول : هذا الشاب ذهبت إلى الجامعة لحضور محاضرات السبت فوجدتُ الشبابَ قد تغيرت وجوههم فقلت : ما بالكم ؟ ما الذي حدث ؟ قال : أحدهم محمدٌ بالأمسِ خرج من صلاة الجمعة فصدمته سيارة مسرعة . لا إله الله . توفاه الله وهو صائم مصلي ، الله أكبر ما أجملها من خاتمة حسنة . كم من الناس يموت وقطرات الخمر تسيل من فمه والعياذ بالله ؟ كم من الناس يتوفاه الله وهو واقعٌ في أحضان فاحشةٍ أو رذيلة نسأل الله العفو والعافية ؟ قال : الشاب صلينا على محمد في عصر ذلك اليوم وأهلينا عليه التراب وكان منظراً مؤثرا تدمعُ له العيون وتتفطر له القلوب .

وقد كانت في حياتك لي عظاتٌ .... فأنت اليوم أوعظُ منك حيا

فوقفَ هذا الشاب ينظرُ إلى قبرِ صاحبه وتذكر قول : القائل لابن المبارك ، مررت بقبر ابن المبارك غدوةً فأوسعني وعظاً وليس بناطق .
وصدق بقوله فإن زيارة القبور تذكر الأحياء بمصيرهم كما قال صلى الله عليه وسلم : كنتُ نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها فإنها تذكركم الآخرة .
رجع صاحبنا إلى بيته مهموماً حزيناً كسيراً ، وقد كان عليه من الغد امتحانٌ في الجامعة فلم يستطع أن يفتح كتاباً أو يحفظ نصا فقرر الاعتذار من مدرسه في الجامعة ، ذهب من صباح الغد إلى إدارة المدرسين ليعتذر فكان الخبر الفاجعة ، المدرس الذي ذهب إليه تبين أنه أصيب بنوبة قلبية وتوفاه الله البارحة فأصيب هذا الشاب بغمٍ على غم وظن أن هذه الهموم لا يعالجها إلا الهروب فسافر إلى الخارج فتعرف على شابين دعياه إلى مرقصٍ مشهورٍ والعياذُ بالله لكنه بعيد يحتاج إلى سفر ، سافرا ولم يسافر معهم لأنه نائمٌ من شدة التعب والسهر فلما كان من الغد جاءه الخبر بوفاة هذين الشابين وهما في طريق المعصية فأصيب بالاكتئاب ورجع فوراً إلى بلاده فكانت الفاجعة أيضا حينما دخل في بيته فإذا بأخيه يقول : لا تنس تعزي الوالدة فالخالة توفاها الله البارحة .. فصرخ هذا الشاب يا الله الموتُ يُلاحقني الموتُ يُلاحقني و أصيب بالانهيار ، فدفعه اثنان من أصحابه من أصحاب السوء ليسافر معهم إلى دولة مجاورة ليستريحَ من هذه المصائب فلحقهم فلما بلغ الجوازات منع هذا الشاب لخلال في جوازه فقال : له رفاقه ارجع وأصلح الخلل ونحن ننتظرك في هذه الدولة في الفندق الفلاني رجع عنهم فإذا بهاتف يهاتفه في منتصف الليل أن الشابين كانا مسرعين فصدمتهما شاحنةٌ فماتا جميعا عند ذلك بكى هذا الشاب بكى بكاءً مرا وقال : الموت قد أخذ هؤلاء فكيف لو أخذني الله وأنا على هذه الحال .. يا عبد الله

إلى كم ذا التراخي والتمادي *** وحادي الموت بالأرواح حادي
تنادينا المنيةُ كلَ وقتٍ *** فما نصغي إلى قولِ المنادي
فلو كنا جماداً لتعظنا *** ولكنا أشدُ من الجمادِ
وأنفاسُ النفوسِ إلى انتقاصٍ *** ولكن الذنوبَ إلى ازدياد

رجع هذا الشاب إلى الله وأعلنها توبة صادقة فأخرج السجائر من جيبه ورماها وذهب واغتسل وصلَّ ما شاء الله وعاش في رحابِ الإيمان تائباً يتذكر بين الحين والأخر أن الله رحمه وأعطاه عمراً وفرصة ليعود إلى ربه ويتوب إليه ولسان حاله يقول :

يا كثير العفو عمن كثر الذنب لديه
جاءك المذنب يرجو الصفح عن جرمي يديه
أنا ضيف وجزاء الضيف إحسا
نٌ إليه



احبك ربى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نجم الكون
مشرف عام
مشرف عام
نجم الكون


علم الدولة : مصر
الاوسمة الاوسمة : وسام صاحب الحضور الدائم
الجنسية : مصر
ذكر
عدد المساهمات : 397
نقاط : 1621
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 11/04/2011
العمل العمل : عضو ذهبى

بطاقة الشخصية
الساعة:



موسوعة القصص  Empty

مُساهمةموضوع: رد: موسوعة القصص    موسوعة القصص  Icon_minitimeالثلاثاء 18 أكتوبر 2011 - 14:02


قيل انه آتي الحجاج صندوق مقفل

كان قد اصيب من خزائن كسري،

فأمر بالقفل فكسر ، ولما فتحه وجد فبه صندوقا آخر مقفلا،قفال الحجاج: من يشتري هذا الصندوق المقفل بما فيه ؟

ولا ادري ما فيه...

فتزايد عليه اصحاب الحجاج حتي بلغ ثمنه خمس مائة آلاف درهم فأخذه الحجاج وسلمه الي مشتريه

وطلب من المشتري ان يفتحه امامه ليري ما يحويه بداخله،

ففتحه صاحبه بين يدي الحجاج فإذا بورقه بداخله مكتوب عليها:"من اراد ان تطول لحيته فليمشطها من اسفل"


فضحك الحجاج وضحك معه كل من كان شاهدا لهذه البيعه

....................................................................................

أراد رجل فلسطيني مسن ان يجدد حرث أرضه المجاورة لمنزله في احدى القرى الفلسطينية ليزرع فيها البطاطا،

فاستصعب الأمر لكبر سنه، وتذكر ابنه الوحيد الذي اعتقلته القوات الاسرائيلية منذ عدة شهور، فقد كان العون

الوحيد لأبيه في مثل هذه المواقف، أما الآن فهو يعيش وحيداً ومغلوباً على أمره..

فما كان من الأب إلا ان كتب رسالة لابنه يعبر فيها عن اشتياقه له، وتمنيه ان يكون بجانبه ليعاونه في زراعة

الأرض، ومعاونته في حرثها.

بعد أيام تلقى الأب رسالة من ابنه، يحذره فيها من ان يحفر الأرض المجاورة للمنزل، لأنه دفن أسلحته فيها !

فجأة..والأب يقرأ الرسالة..داهم الجنود الاسرائيليون منزل الرجل المسن، واتجهوا نحو الأرض وقاموا بحفرها

وقلبوها رأساً على عقب، بحثا عن السلاح الذي جاء ذكره في رسالة الابن لأبيه، ولكنهم لم يجدوا أي شيء،

وحققوا مع الأب ولكنهم عادوا خائبين.

بعد أيام..استلم الرجل المسن رسالة ثانية من ابنه يقول فيها: الآن يمكنك يا أبي ان تزرع البطاطا، هذا أقصى ما

يمكنني ان أقدمه لك، فأرجو ان ترضى عني! نعم..فقد كانت هذه الرسالة حيلة ذكية من الابن لمساعدة والده

المسن، حيث قام الجنود الاسرائيليون بحرث الأرض دون ان يشعروا !

قصة لطيفة تعكس «البِر» على الرغم من البُعد..ورغم السجن.

......................................................................................


قصة حقيقية

حادث الباخرة ' سالم اكسبريس ' يحكي قصة زوجته التي
غرقت في طريق العودة من رحلة الحج

... يقول:
' صرخ الجميع [[ إن الباخرة تغرق ]]
وصرخت فيها
هيا اخرجي.

فقالت :
والله لن أخرج حتى ألبس حجابى كله
فقال :
هذا وقت حجاب !!! اخرجي!! فإننا سنهلك !!!.
قالت :
والله لن أخرج إلا وقد ارتديت حجابى بكامله فإن مت ألقى الله على طاعة فلبست ثيابها وخرجت مع زوجها
فلما تحقق الجميع من الغرق تعلقت به
وقالت
استحلفك بالله هل أنت راضٍ عنى ؟
فبكى الزوج.
قالت
هل أنت راضٍ عنى ؟
فبكى.
قالت
أريد أن أسمعها.
قال والله إني راضٍ عنك.
فبكت المرأة الشابة
وقالت :
أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله ، وظلت تردد

الشهادة حتى غرقت
فبكى الزوج وهو يقول :
أرجو من الله أن يجمعنا بها فى الآخرة فى جنات النعيم ..


اللهم استر نساء المسلمين اجمعين يارب العالمين

.......................................................................................


يقول الداعية المعروف والمصاب بالشلل الكلي عبدالله بانعمه؟كنت أظن أنه لايوجد أسوأ من حالي؟لأنه مشلول لايتحرك إلا من رأسه"؟

فإذا بأحد المشايخ يقول له ::؟تعال معي لأريك من هو أسوأ من حالك!؟؟

ذهب معه فعلا رأى رجلا مثل حاله مشلول لكنه زيادة على ذلك؟؟لا يسمع ولا يتكلم!!:تصور مشلول لا يتحرك ولا يسمع ولا يتكلم!؟؟

هذا الشخص المشلول حدث له موقف مبكي:؟؟؟دخلوا عليه أهله وجدوا بقعة دم على ثوبه ويبكي،

عندما تبعوا أثر الدم إكتشفوا أن إثنين من أصابعه مقطوعه!"؟؟ ماذا حدث؟؟وكيف أنقطعت أصابعه؟؟؟دخل عليه فأر وجلس يأكل في أصابعه!؟؟وهو في مكانه لا يستطيع الحراك ولا النجدة!؟ولا فعل شي!!؟؟فقط ينظر إلى أصابعه ويتألم؟؟؟دخل الفأر وتجرأ لأنه كالجثة لا حراك لا شئ فقط سكوووون!؟؟؟

وأنت ماذا فعلت بأصابعك؟؟ماذا فعلت برجليك؟؟ماذا فعلت بصوتك؟بسمعك؟وبجميع النعم؟؟؟لا إله إلا الله؟؟؟؟؟بعد أن قرأت هذه الرساله كما وصلتني أغمضت عيني؟؟؟وتنفست نفس عمييييق وقلت؟"الحمد لله"؟وعرفت أني أتقلب في النعم؟؟؟"اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك"

.......................................................................................


تنازع شخصان


وذهبا إلى جحا – وكان قاضيا –

فقال المدعي : لقد كان هذا الرجل يحمل حملا ثقيلا ، فوقع على الأرض ،

فطلب مني أن أعاونه ، فسألته عن الأجر الذي يدفعه لي بدل مساعدتي له ، فقال ( لا شيء) فرضيت بها وحملت حمله .

وهاأنذا أريد أن يدفع لي اللا شيء

. فقال جحا : دعواك صحيحه يا بني ، اقترب مني وارفع هذا الكتاب . ولما رفعه قال له جحا : ماذا وجدت تحته ؟ قال : لا شيء . قال جحا : خذها وأنصرف

.....................................................................................


هل سمعت يوماً عن قصة محرك السفينة العملاقة الذي تعطل؟







استعان اصحاب السفينة بجميع الخبراء الموجودين، لكن لم يستطع احد منهم معرفة كيف يصلح المحرك

ثم احضروا رجل عجوز يعمل في اصلاح السفن مند ان كان شاب يافع. كان يحمل حقيبة أدوات كبيرة معه، وعندما وصل باشر في العمل. فحص المحرك بشكل دقيق، من القمة الى القاع.
كان هناك اثنان من اصحاب السفينة معه يراقبونه، راجين ان يعرف ماذا يفعل لاصلاح المحرك. بعد الانتهاء من الفحص، ذهب الرجل العجوز الى حقيبته وأخرج مطرقة صغيرة.
وبهدوء طرق على جزء من المحرك. وفوراً عاد المحرك للحياة. وبعناية اعاد المطرقة الى مكانها. المحرك أصلح!
بعد اسبوع استلموا اصحاب السفينة فاتورة الاصلاح من الرجل العجوز وكانت عشرة آلاف دولار.

“ماذا!؟” اصحاب السفينة هتفوا “هو بالكاد فعل شيئاً”
لذلك كتبوا للرجل العجوز ملاحظة تقول “رجاءاً ارسل لنا فاتورة مفصلة.”ـ

الرجل ارسل الفاتورة كالتالي :

الطرق بالمطرقة………………………………………$2.00

المعرفة اين تطرق…………………………………….$9998.00

لم يبقى الا تعليقكم

.......................................................................................


هل تستطيع قرائتها دون ان تدمع عينيك ؟!


إبنى العزيــز

عندما يحل اليوم الذي ستراني فيه عجوزاً .. أرجو أن تتحلى بالصبر

و تحاول فهمي

إذا اتسخت ثيابي أثناء تناولي الطعام .. إذا لم أستطع أن ارتدي

ملابسي بمفردي ..

تذكر الساعات التي قضيتها لأعلمك تلك الأشياء


إذا تحدثت إليك و كررت نفس الكلمات و نفس الحديث آلاف المرات ..

لا تضجر مني لا تقاطعني .. و أنصت إلى و تحمل تكرار اسألتي

عندما كنت صغيراً يا بني , كنت دائماً تكرر و تسأل و انا اجيبك بصدر رحب

إلى أن فهمت كل شئ


عندما لا أريد أن أستحم .. لا تتسلط علي

تذكر عندما كنت أطاردك و أعطيك الآف الأعذار لأدعوك للاستحمام

عندما تراني لا أستطيع أن أجارى و أتعلم التكنولوجيا الحديثة ..

فقط .. إعطني الوقت الكافي .. و لا تنظر إلي بابتسامة ماكرة و ساخرة

تذكر أنني الذي علمتك كيف تفعل أشياء كثيرة .. كيف تأكل ..

كيف ترتدي ملابسك .. كيف تستحم .. كيف تواجه الحياة


عندما أفقد ذاكرتي أو أتخبط في حديثي .. إعطنى الوقت الكافي لأتذكر

و إذا لم أستطع .. لا تفقد أعصابك .. حتى و لو كان حديثي غير مهم ..

فيجب أن تنصت إلي

إذا لم أرغب بالطعام .. لا ترغمني عليه

عندما أجوع سوف آكله


عندما لا أستطيع السير بسبب قدمي المريضة

أعطني يدك .. بنفس الحب و الطريقة التي فعلتها معك

لتخطو خطوتك الأولى


عندما يحين اليوم الذي أقول لك فيه إنني مشتاق للقاء الله ..

فلا تحزن و لا تبكي

فسوف تفهم في يوم من الأيام

حاول أن تتفهم أن عمري الآن قد قارب على الانتهاء


و في يوم من الأيام سوف تكتشف أنه بالرغم من أخطائي فإنني كنت

دائماً أريد أفضل الأشياء لك .. و قد حاولت أن أمهد لك جميع الطرق


ساعدني على السير .. ساعدني على تجاوز طريقي بالحب و الصبر ..

مثلما فعلت معك دائماً


ساعدني يا بني على الوصول إلى النهاية بسلام ..


أتمنى أن لا تشعر بالحزن و لا حتى بالعجز حين تدنوا ساعتي


فيجب أن تكون بجانبي و بقربي .. و تحاول أن تحتويني ..

مثلما فعلت معك عندما بدأت الحياة


احتضني كما احتضنتك و انت صغيراً

......................................................................................


قصة قصيـــرة جداً ..

دخل لص بيت مالك بن دينار " رحمه الله "
فبحث عن شئ يسرقه فلم يجد ثم نظر فإذا بمالك يصلي
فعندها سلم مالك ونظر إلى اللص فقال :
......" جئت تسأل عن متاع الدنيا فلم تجد فهل لك في الآخرة من متاع ؟!
فإستجاب اللص وجلس وهو يتعجب من الرجل !!
فبدأ مالك يعظ فيه حتى بكى
وذهبا معاً إلى الصلاة .. وفي المسجد تعجب الناس من أمرهما :

" أكبر عالم مع أكبر لص أيعقل هذا ؟؟!

فسألوا
فسألوا مالكاً فقال لهم :

" جـــــاء ليسرقنـــــــا .. فسرقنـــــا قلبـــــــه !

.....................................................................................


حكى أنّ ثلاثة أشخاص حكم عليهم بالإعدام بالمقصلة ، وهم
( عالم دين- محامي- فيزيائي )

وعند لحظة الإعدام......................

# تقدّم عالم الدين ووضعوا رأسه تحت المقصلة ،
وسألوه :هل هناك كلمة أخيرة توّد قولها ؟

فقال ( عالم الدين ) : الله ...الله.. الله... هو من سينقذني

وعند ذلك أنزلوا المقصلة ، فنزلت المقصلة وعندما وصلت لرأس عالم الدين توقفت .
فتعجّب النّاس ،
وقالوا : أطلقوا سراح عالم الدين فقد قال الله كلمته . ونجا عالم الدين .

# وجاء دور المحامي إلى المقصلة ..
فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟

فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولكن أعرف أكثر عن العدالة ، العدالة ..العدالة ..العدالة هي من سينقذني .

ونزلت المقصلة على رأس المحامي ، وعندما وصلت لرأسه توقفت ..

فتعجّب النّاس ،
وقالوا : أطلقوا سراح المحامي ، فقد قالت العدالة كلمتها ، ونجا المحامي

# وأخيرا جاء دور الفيزيائي ..
فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟
فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولا أعرف العدالة كالمحامي ، ولكنّي أعرف أنّ

(( هناك عقدة في حبل المقصلة تمنع المقصلة من النزول ))

فنظروا للمقصلة ووجدوا فعلا عقدة تمنع المقصلة من النزول ،

فأصلحوا العقده

وانزلوا المقصلة على رأس الفيزيائي

وقطع رأسه
.
.
.
.
.
.
من الأفضل أن تبقي فمك مقفلا أحيـانــا
و وقتها من الذكـــاء أن تــكــون غـــبـــيــاً

.......................................................................................


ثار فلاح على صديقه وقذفه بكلمة جارحة،
وما إن عاد إلى منزله، وهدأت أعصابه، بدأ يفكر باتزان: كيف خرجت هذه الكلمة من فمي؟!
سأقوم وأعتذر لصديقي

بالفعل عاد الفلاح إلى صديقه، وفي خجل شديد قال له: أنا آسف فقد خرجت هذه الكلمة عفوا مني، اغفر لي

وتقبل الصديق اعتذاره، لكن عاد الفلاح ونفسُه مُرّة، كيف تخرج مثل هذه الكلمة من فمه
لم يسترح قلبه لما فعله..
فالتقى بشيخ القرية واعترف بما ارتكب،
قائلا له: أريد يا شيخي أن تستريح نفسي، فإني غير مصدق أن هذه الكلمة خرجت من فمي

قال له الشيخ: إن أردت أن تستريح إملأ جعبتك بريش الطيور، واعبر على كل بيوت القرية، وضع ريشة أمام كل منزل

في طاعة كاملة نفذ الفلاح ما قيل له، ثم عاد إلى شيخه متهللاً، فقد أطاع

قال له الشيخ: الآن إذهب اجمع الريش من أمام الأبواب

عاد الفلاح ليجمع الريش فوجد الرياح قد حملت الريش، ولم يجد إلا القليل جدا أمام الأبواب، فعاد حزينا

عندئذ قال له الشيخ: كل كلمة تنطق بها أشبه بريشه تضعها أمام بيت أخيك، ما أسهل أن تفعل هذا؟! لكن ما أصعب أن ترد الكلمات إلى فمك

إذن عليك ان تجمع ريش الطيور.. او تمسك لسانك

تذكروا قول الله تعالى: ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد

....................................................................................


رااااااااااااااااااااااااااااائعة

*
*
*
*

*
*
********
*
قال جندى لرئيسه ..
صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي..
أطلب منك الإذن الذهاب للبحث عنه ..

... الرئيس: " الاذن مرفوض "
و أضاف الرئيس قائلا : لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات

الجندي: دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسه .
ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقة ...

كان الرئيس معتزاً بنفسه : لقد قلت لك أنه قد مات ..
قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته ؟؟؟

أجاب الجندي " محتضراً " بكل تأكيد سيدي ..
عندما وجدته كان لا يزال حياً،،
واستطاع أن يقول لي : ( كنت واثقاً بأنك ستأتي )

=-------------==-------------==-------------==-------------=
الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك..

....................................................................................


من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه

انـصحـكـمـ لاتـفـوتـكـمـ...

يحكي رجل أنه كان يسكن بالقرب من مكة حرسها الله تعالي ...فيقول ذات يوم

من الأيام أصابني جوع شديد ولم أجد شيئاً أدفع به هذا الجوع فوجدت كيســــاً

مشدوداً بشرابة فأخدته وجئت به إلي بيتي فحللته فوجدت فيه عقداً من لــؤلــؤ

لم أرَ مثله فخرجت فإذا الشيخ ينادي عليه ومعه خرقة فيها خمسمائة دينــــــــــار

وهـــــــــــــو يقــــــــــــول : هذا لمن يرد علينا الكيس الذي فيه اللــــــــــــــــــؤلـــــؤ

فـــقلـــــــــــــــت: أنا محتاج وأنا جائع فآخذ هذا الذهب فأنتفع به وأرد عليه الكيس

فـــقلـــــــــت له: تعال إليّ فأخذته وجئت به إلي بيتي فأعطاني علامة الكيــــــس

وعلامة الشرابة وعلامة اللؤلؤة وعدده والخيط الذي هو مشدود به فأخرجته ودفعته

إليه فسلم إليّ خمسمائة دينــــــــــار فما أخذتها وقلت : يجب عليَّ أن أعيده إليك

ولا آخذ له جزاء فقال لي : لابد أن تأخذ وألح عليَّ كثيراً فلم أقبل ذلك منه فتركني

ومضي .......
وما كان من الرجل بعد ذلك إلا أنه ترك مكة وركب البحر فانكسر المركب وغرق الناس

وهلكت أموالهم وسلمت أنا علي قطعة من المركب فبقيت مدة في البحر لا أدري أين

أذهب فوصلت إلي جزيرة فيها قوم فقعدت في بعض المساجد فسمعوني أقرأ فلم يبق
في تلك الجزيرة أحد إلا جاء إليَّ وقال علمني القرآن وحصلت علي شئ كثيرمن المال

قـــــــــــــال : ثم إني رأيت في ذلك المسجد أوراقاً من المصحف فأخذتها أقرأ فيها

فقــالوا لي : تُحسن الكتابة ؟ فقلت : نعم فقــــــــالوا : علمنا الخط وبالفعل علمت
أولادهم وحصلت علي شئ كثير من المال........
فقـــــالوا لي بعد ذلك : عندنا صبية يتيمة ولها شئ من الدنيا نريد أن تتزوج بها

فأمتنعت فقــــــــالوا : لابد وألزموني فأجبتهم إلي ذلك فلما زُفوها إليَّ مددت عيني

أنظر إليها فوجدت ذلك العقد في عنقها وأطلت النظر حتي قالوا لي ياشيخ كسرت قلب

هذه اليتيمة من نظرك إلي هذا العقد ولم تنظر إليها ففقصصت عليهم قصة العقد فصاحوا

وصرخوا بالتهليل والتكبير حتي بلغ أهل الجزيرة فقلت ما بكم ؟ فقالوا : ذلك الشيخ الذي

أخذ منك العقد هو أبو الصبية وكان يقول ما وجدت في الدنيا مسلماً أفضل من الذي رد عليَّ العقد وكان يدعو ويقول : اللهم اجمع بيني وبينه حتي أًزوجه بابنتي والآن قد حدث

وبقي ذلك الرجل مع زوجته مدة من الزمن ورزق منها بولدين ثم ماتت فورثت العقد أنا وولداي ثم مات الولدان فحصلت علي العقد..........

فسبحان الله عندما تستعين بالله علي أي شئ وتتركه لله فثق تمام التقة بأن الله يبدلك خير منه ...... اسأل الله أن يغننا بفضله عمن سواه

...................................................................................


ذكاء خاااااارق
اقرا معي



ذهب رجل لبناني الى بنك في مدينة نيويورك وطلب مبلغ 5000 دولار كإعارة من البنك. يقول انه يريد السفر الى اوروبا لقضاء بعض الأعمال. البنك طلب من اللبناني ضمانات لكي يعيد المبلغ، لذا فقد سلم اللبناني مفتاح سيارة الرولزرويز الى البنك كضمان مالي!!

رجل الأمن في البنك قام بفحص السيارة وأوراقها الثبوتية ووجدها سليمة،،وبهذا قبل البنك سيارة الرولز رويز كضمان.
رئيس البنك والعاملون ضحكوا كثيرا من الرجل ، لإيداعه سيارته الرولز رويز والتي تقدر بقيمة 250000 دولار كضمان لمبلغ مستدان وقدره 5000 دولار. وقام احد العاملين بإيقاف السيارة في مواقف البنك السفلية.


بعد اسبوعين، عاد اللبناني من سفره وتوجه الى البنك وقام بتسليم مبلغ 5000 دولار مع فوائد بقيمة 15.41 دولار.


مدير الإعارات في البنك قال: سيدي، نحن سعداء جدا بتعاملك معنا، ولكننا مستغربين أشد الإستغراب!! لقد بحثنا في معاملاتك وحساباتك وقد وجدناك من أصحاب الملايين! فكيف تستعير مبلغ وقدرة 5000 دولار وأنت لست بحاجة إليها؟؟ رد الرجل وهو يبتسم :


سيدي، هل هناك مكان في مدينة نيويورك الواسعة أستطيع إيقاف سيارتي الرولزرويز بأجرة 15.41 دولار دون ان اجدها مسروقة بعد مجيئي من سفري؟؟؟؟؟؟؟

.........................................................................................


يحكى ان ......


إن رجلاً عجوزاً كان جالسا مع ابن له يبلغ من العمر 25 سنة في القطار. وبدا الكثير من البهجة والفضول على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة.

اخرج يديه من النافذة وشعربمرور الهواء وصرخ "أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا"!! فتبسم الرجل العجوزمتماشياً مع فرحة إبنه.

وكان يجلس بجانبهم زوجان ويستمعون إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه. وشعروا بقليل من الإحراج فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل!!

فجأة صرخ الشاب مرة أخرى: "أبي، انظر إلى البركة وما فيها من حيوانات، أنظر..الغيوم تسير مع القطار". واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى.

ثم بدأ هطول الامطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب، الذي إمتلأ وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى ، "أبي انها تمطر ، والماء لمس يدي، انظر يا أبي".

وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت وسألوا الرجل العجوز" لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟"

هنا قال الرجل العجوز:" إننا قادمون من المستشفى حيث أن إبني قد أصبح بصيراً لاول مرة في حياته ".


تذكر دائماً: "لا تستخلص النتائج حتى تعرف كل الحقائق





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نجم الكون
مشرف عام
مشرف عام
نجم الكون


علم الدولة : مصر
الاوسمة الاوسمة : وسام صاحب الحضور الدائم
الجنسية : مصر
ذكر
عدد المساهمات : 397
نقاط : 1621
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 11/04/2011
العمل العمل : عضو ذهبى

بطاقة الشخصية
الساعة:



موسوعة القصص  Empty

مُساهمةموضوع: رد: موسوعة القصص    موسوعة القصص  Icon_minitimeالأربعاء 19 أكتوبر 2011 - 14:15

اغرب هدية زواج؟؟؟؟؟؟!!!!!!! طفاية حريق

ذهبت احدى الامهات الى ابنتها في يوم الصباحية و هى تحمل معها هدية كبيرة ملفوفة بورق الهدايا الملون الجميل و

عليها الكثير من الورود و عندما فتحت العروس الباب ابتهجت جدا لحضور امها و كذلك اشفقت عليها من التعب

نتيجة لحمل هذه الهدية الضخمة و لكنها بدأت تتسأل بينها و بين نفسها يا ترى ما هى الهدية التى داخل اللفافة

ذات الالوان الجميلة؟! و لاحظت الام شغف ابنتها لمعرفة طبيعة الهدية الغامضة فبادرت الام ابنتها بالسؤال

قائلة : انت متلهفة لمعرفة ما هى الهدية التي اتيت بها الان ردت العروس قائلة: فعلا يا امي انني متشوقة

لاعرف ما بداخل اللفافة هل هو جهاز كهربي ام فازة كبيرة للصالون ام............ضحكت الام و قالت :

فعلا هو جهاز و لكنه جهاز من نوع خاص ..جهازيستخدم في الحياة الزوجية من اجل ان يمنحها ا

لهدوء و السكينة و يقضي على اعدائها و هو فعال جدا في القضاء على عدو الحياة الزوجية الاول !!!

و ظهرت على العروس علامات الدهشة و الذهول !!! كيف جهاز يقدم كل هذه الامكانيات و بدات التساؤلات

تتزاحم على رأسها الواحد تلو الاخر ؟؟؟؟؟؟؟؟

و فجاءة قالت لامها انا لا افهم شئ ارجوك يا امي فهميني انا
سيقتلوني الفضول من اجل معرفة هذه الهدية العجيبة ذات الامكانيات الغريبة!!! فإذا بالام تفتح الهدية
و كانت المفاجاءة الكبرى كما يقولون...


انها طفاية حريق و ازدادت العروس ذهولا و قالت ما هذا يا امي؟!!!

قالت الام يا ابنتي كى تنعمي بحياة زوجية هادئة و موفقة بإذن الله و تقضي على عدو بيتك الاول الشيطان

استخدمي الطفاية مع كل ثورة غضب تنتاب زوجك و لا تتركينه يشتعل بل اسرعي باستخدام الطفاية

لتقتلي نار الشيطان...طفاية الحريق الحقيقية المطلوب استخدامها في حياتك الزوجية هى ا

الكلمة الطيبة و البسمة الحلوة أخلاق زوجات نبيك الصبر والطيبه فى كل الاحوال و المهاودة الاحلى

و الهدية الحلوة و الخدمة بالحب و المسامحة الحلوة و التحمل برضا .......

. و بهذه الطريقة لن يدخل الشيطان بيتك ابدا و سيكتب على دارك ممنوع الاقتراب او الدخول

والله اذا طبقت كل امرأه هذا الكلام سوف تصبح اسعد انسانه زوجه عظيمه

وام مثاليه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نجم الكون
مشرف عام
مشرف عام
نجم الكون


علم الدولة : مصر
الاوسمة الاوسمة : وسام صاحب الحضور الدائم
الجنسية : مصر
ذكر
عدد المساهمات : 397
نقاط : 1621
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 11/04/2011
العمل العمل : عضو ذهبى

بطاقة الشخصية
الساعة:



موسوعة القصص  Empty

مُساهمةموضوع: رد: موسوعة القصص    موسوعة القصص  Icon_minitimeالأربعاء 19 أكتوبر 2011 - 14:20


لو استوقفت أحد شباب المسلمين في هذا العصر ثم وجهت له ا...لسؤال التالي:

هل تعرف من هو مايكل جاكسون؟

لأجابك على الفور بأنه مطرب أمريكي مشهور ينتمي إلى الأمريكان السود،

ولكن لو وجهت إليه سؤالاً عن شخص أمريكي آخر من السود وهو (مالكوم أكس) لوجدتِ علامات الدهشة والاستغراب

تعلو وجهه، وعندها لن يحّر جواباً..



فمن هو هذا الشخص المدعو (مالكوم أكس)الذي يجهله أكثر شباب الأمة الإسلامية؟

وما الذي يهمنا في أمره؟

إن هذه الشخصية الهامة كان لها فضل كبير - بعد الله - في نشر الدين الإسلامي بين الأمريكان السود، في الوقت الذي كان

السود في أمريكا يعانون بشدة من التميز العنصري بينهم وبين البيض، فكانوا يتعرضون لأنواع الذل والمهانة، ويقاسون

ويلات العذاب وصنوف الكراهية منهم.

في هذا المناخ المضطرب الذي يموج بكل ألوان القهر والإذلال ولد مالكوم أكس لأب كان قسيساً في إحدى الكنائس، وأم من

جزر الهند الغربية، وعندما بلغ السادسة من عمره قُتل والده على أيدي البيض بعد أن هشموا رأسه ووضعوه في طريق

حافلة كهربائية دهمته حتى فارق الحياة.. فبدأت أحوال أسرة مالكوم أكس تتردى بسرعة.. مادياً ومعنوياً.. وباتوا يعيشون

على الصدقات والمساعدات الاجتماعية من البيض والتي كانوا يماطلون في إعطائها.. ومع هذه الظروف القاسية عانت والدة

مالكوم أكس من صدمة نفسية تطورت حتى أدخلت مستشفى للأمراض العقلية قضت فيه بقية حياتها، فتجرع مالكوم أكس

وأخواته الثمانية مرارة فقد الأب والأم معاً، وأصبحوا أطفالاً تحت رعاية الدولة التي قامت بتوزيعهم على بيوت مختلفة...




في هذه الأثناء التحق مالكوم أكس بمدرسة قريبة كان فيها هو الزنجي الوحيد.. كان ذكياً نابهاً تفوق على جميع أقرانه فشعر

أساتذته بالخوف منه مما حدا بهم إلى تحطيمه نفسياً ومعنوياً، والسخرية منه خاصة عندما رغب في استكمال دراسته في

مجال القانون.. وكانت هذه هي نقطة التحول في حياته.. فقد ترك بعدها المدرسة وتنقل بين الأعمال المختلفة المهينة التي

تليق بالزنوج.. من نادل في مطعم.. فعامل في قطار.. إلى ماسح أحذية في المراقص.. حتى أصبح راقصاً مشهوراً يشار

إليه بالبنان، وعندها استهوته حياة الطيش والضياع فبدأ يشرب الخمر وتدخين السجائر، وكان يجد في لعبة القمار المصدر

الرئيسي لتوفير أمواله.. إلى أن وصل به الأمر لتعاطي المخدرات بل والاتجار فيها، ومن ثم سرقة المنازل والسيارات..

كل هذا وهو لم يبلغ الواحدة والعشرين من عمره بعد.. حتى وقع هو ورفاقه في قبضة الشرطة.. فأصدروا بحقه حكماً مبالغاً

فيه بالسجن لمدة عشر سنوات بينما لم تتجاوز فترة السجن بالنسبة للبيض خمس سنوات.





وفي السجن انقطع مالكوم أكس عن التدخين أو أكل لحوم الخنزير، وعكف على القراءة والإطلاع إلى درجة أنه التهم آلاف

الكتب في شتى صنوف المعرفة فأسس لنفسه ثقافة عالية مكنته من استكمال جوانب النقص في شخصيته.

خلال ذلك الوقت.. اعتنق جميع إخوة مالكوم أكس الدين الإسلامي على يد الرجل المسمى (السيد محمد إلايجا) والذي كان

يدَّعي أنه نبي من عند الله مرسل للسود فقط!!.. وسعوا لإقناع مالكوم أكس بالدخول في الإسلام بشتى الوسائل والسبل حتى

أسلم.. فتحسنت أخلاقه، وسمت شخصيته، وأصبح يشارك في الخطب والمناظرات داخل السجن للدعوة إلى الإسلام.. حتى

صدر بحقه عفو وأطلق سراحه لئلا يبقى يدعو للإسلام داخل السجن.

كان مالكوم أكس ينتسب إلى حركة (أمة الإسلام ) والتي كان لديها مفاهيم مغلوطة، وأسس عنصرية منافية للإسلام رغم

اتخاذها له كشعار براق وهو منها براء.. فقد كانت تتعصب للعرق الأسود وتجعل الإسلام حكراً عليه فقط دون بقية الأجناس،

في الوقت الذي كانوا يتحلون فيه بأخلاق الإسلام الفاضلة، وقيمه السامية... أي أنهم أخذوا من الإسلام مظهره وتركوا

جوهره ومخبره.

استمر مالكوم أكس في صفوف (أمة الإسلام) يدعو إلى الانخراط فيها بخطبه البليغة، وشخصيته القوية.. فكان ساعداً لا

يمل، وذراعاً لا تكّل من القوة والنشاط والعنفوان... حتى استطاع جذب الكثيرين للانضمام إلى هذه الحركة.







رغب مالكوم أكس في تأدية الحج، وعندما سافر رأى الإسلام الصحيح عن كثب، وتعرف على حقيقته، وأدرك ضلال المذهب

العنصري الذي كان يعتنقه ويدعو إليه.. فاعتنق الدين الإسلامي الصحيح، وأطلق على نفسه (الحاج مالك الشباز).

وعندما عاد نذر نفسه للدعوة إلى الإسلام الحقيقي، وحاول تصحيح مفاهيم جماعة (أمة الإسلام) الضالة المضلة.. إلا أنه

قوبل بالعداء والكراهية منهم.. وبدءوا في مضايقته وتهديده فلم يأبه لذلك، وظل يسير في خطى واضحة راسخة يدعو للإسلام

الصحيح الذي يقضي على جميع أشكال العنصرية.







وفي إحدى خطبه البليغة التي كان يقيمها للدعوة إلى الله أبى الطغاة إلا أن يخرسوا صوت الحق.. فقد اغتالته أيديهم وهو

واقف على المنصة يخطب بالناس عندما انطلقت ست عشرة رصاصة غادرة نحو جسده النحيل الطويل.. وعندها كان

الختام.. ولنعم الختام.. نسأل الله أن يتقبله في عداد الشهداء يوم القيامة.




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نجم الكون
مشرف عام
مشرف عام
نجم الكون


علم الدولة : مصر
الاوسمة الاوسمة : وسام صاحب الحضور الدائم
الجنسية : مصر
ذكر
عدد المساهمات : 397
نقاط : 1621
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 11/04/2011
العمل العمل : عضو ذهبى

بطاقة الشخصية
الساعة:



موسوعة القصص  Empty

مُساهمةموضوع: رد: موسوعة القصص    موسوعة القصص  Icon_minitimeالخميس 24 نوفمبر 2011 - 16:55





قبل أيام من العيد ذهب رب عائلة متوسط الدخل للسوق

لشراء أضحية العيد و بعدما اختار الأضحية و دفع ثمنها التقى بأحد أصدقائه

و طلب منه ان يأخذ الأضحية الى منزله

لأنه كان مشغول و كان صديقه متوجه الى ناحية بيته,

الصديق لم يكن متأكد من موقع المنزل بالضبط فأخطأ

و أخذ الأضحية الى جيران صديقه و أعطاهم اياها قائلا هذه الأضحية

لكم دون ان يذكر من من. الجيران فقراء لا يملكون المال لشراء الأضحية

ففرحوا كثيرا ظنا منهم أنها من احد المحسنين الى درجة ان زوجة صديقنا انتبهت لهم من شدة الفرحة

و تسائلت في نفسها من اين لهم بالمال لشراء الكبش.

عندما عاد الى المنزل توقع ان يجد اولاده فرحين بالكبش لكن كل شيئ عادي

, دخل المنزل و سأل زوجته فردت عليه ان لا أحد اتى بالأضحية و تذكرت جيرانها

و قالت له اعتقد ان صديقك اخطأ و أخذ الأضحية لجيراننا فاذهب و آت بها,

فرد عليها ان الله قد كتبها لهم و لا يحق لنا ان نسلب فرحة الأولاد الفقراء

وقرر ان يذهب لشراء أضحية أخرى, عندما عاد إلى السوق وجد أحد البائعين

يحط رحله فذهب اليه و قال في نفسه سأكون اول المشترين عليه عسى يساعدني في الثمن

فعندما وصل عنده تصوروا ماذا قال له البائع .......... قال له

"في الطريق وقع لي حادث و نجوت انا وماشيتي بأعجوبة

و نذرت نذرا أنه سيدع أول زبون يختار أفضل أضحية و يأخذها بدون ان يدفع شيئ"

فسبحان الله

قال تعالى .." . ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب"


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
موسوعة القصص
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أحباب المصطفى :: ساحة المنوعات :: ساحة القصص ( اسلامية , متنوعة )-
انتقل الى: